منتدى ابناء السلف الصالح
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتدى ابناء السلف الصالح
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتدى ابناء السلف الصالح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ابناء السلف الصالح

هدفنا فهم الكتاب والسنة بفهم سلف الامة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

     


 

 تبرئة السلفية من الفتاوى التكفيرية والعمليات الإرهابية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو اسحاق
سلفى جديد
سلفى جديد
ابو اسحاق


ذكر عدد الرسائل : 1
الدوله : algerie
تاريخ التسجيل : 10/04/2010

تبرئة السلفية من الفتاوى التكفيرية والعمليات الإرهابية Empty
مُساهمةموضوع: تبرئة السلفية من الفتاوى التكفيرية والعمليات الإرهابية   تبرئة السلفية من الفتاوى التكفيرية والعمليات الإرهابية Icon_minitimeالسبت 10 أبريل 2010, 6:30 am

تبرئة السلفية من
الفتاوى التكفيرية والعمليات الإرهابية



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله . وعلى آله وصحبه ... أما بعد :


الإرهاب والعنف وجهان لعملة وحدة الشرع الحنيف من حكها لما تضمنته من أسباب
الدمار والفتن والبلاء وتأخر الأمة عن اللحوق بالركب . الإسلام دين الإحسان
والتراحم والتواصي . الإسلام دين الإخاء والحفاظ على الأنفس والأعراض والأموال .
الأسلام يدعونا إلى حفظ العهود والمواثيق وطاعة ولاة أمورنا وحكامنا وحفظ أمان
المستأمنين من غير المسلمين وأداء حقوقهم إليهم . من جهة الخلفية لغلاف كتاب مضيئة
........في الإرهاب والعنف لشيخ عمرو عبد المنعم سليم


إن هذه الأحداث التي وقعت في ثلاث عقود الأخيرة ومازلت تقع في العالم
الإسلامي وغيره من تفجيرات إنتحارية وتقتيل وإختطاف وسلب أموال الناس بالبطل وهتك
الأعراض في العالم الإسلامي وغيره هي من الأعمال الإرهابية المدمرة والتي تولدت من
فتاوى تكفيرية مضللة ومنذ ظهور الفكر المنحرف قام علمائنا بتصدي له عن طريق تعليم
الناس الحق وكشف زيف ونسبة هذه الجماعات إلى السلفية وأن كل مايسمعه الناس ويروه
من الأعمال الإسلام والمسلمين بريؤن منه براءة الذئب من دم يوسف عليه سلام وكل هذا
الذي وقع إنما صدر من أناس جهال سفهاء الأحلام وليسوا من أهل العلم ولكم ردود أهل
العلم بأدلة الكتاب والسنة الصحيحة


بيان هيئة كبار العلماء للملكة العربية السعودية حول ظاهرة التكفير (بتصرف)
:


الحمد لله . والصلاة والسلام على رسول الله . وعلى آله وصحبه ومن اهتدى
بهداه .... أما بعد :


فقد درس مجلس هيئة كبار العلماء في دورته التاسعة والأربعين المنعقدة
بالطائف ابتداء من تاريخ 2-4-1419هـ ما يجري في كثير من البلاد الإسلامية وغيرها
من التكفير والتفجير . وما ينشأ عنه من سفك الدماء . وتخريب المنشأت . ونظرا إلى
خطورة هذا الأمر. فقد رأى المجلس إصدار بيان يوضح فيه حكم ذلك نصحا لله ولعباده .
وإبراء للذمة وإزالة للبس في المفاهيم لدى من اشتبه عليهم الأمر في ذلك . فنقول
وبالله التوفيق :


 


- أولا:
التكفير حكم شرعي . مرده إلى الله ورسوله . فكما أن التحليل والتحريم والإيجاب إلى
الله ورسوله . فكذلك التكفير . وليس كل ما بالكفر من قول أو فعل . يكون كفرا أكبر
مخرجا عن الملة .


      ولما
كان مرد حكم التكفير إلى الله ورسوله لم يجز أن نكفر إلا دل الكتاب والسنة على
كفره دلالة واضحة . فلا يكفي في ذلك مجرد الشبهة والظن . لما يترتب على ذلك من الأحكام
الخطيرة .


 


- وجملة القول : أن التسرع في التكفير له خطره العظيم . لقول الله عز وجل : ( قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن
والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا على الله ما لا
تعلمون )


                                                                                                                   [الأعراف:33]


-ثانيا: ما نجم عن هذا الاعتقاد الخاطئ من استباحة الدماء . وانتهاك
الأعراض . وسلب الأموال الخاصة والعامة. وتفجير المساكن والمركبات . وتخريب
المنشآت. فهذه الأعمال وأمثالها محرمة شرعا بإجماع المسلمين. لما في ذلك من هتك
لحرمة الأنفس والإستقرار. وحياة الناس الآمنين المطمئنين في مساكنهم ومعايشهم.
وغدوهم ورواحهم. للمصالح العامة التي لاغنى للناس في حياتهم عنها .


 


وقد حفظ الإسلام للمسلمين أموالهم وأعراضهم وأبدانهم وحرم انتهاكها, وشدد
في ذلك, وكان من آخر ما بلغ به النبي صلى الله عليه وسلم أمته فقال في خطبة حجة
الوداع:{إن دمائكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في
بلدكم هذا}, ثم قال صلى الله عليه وسلم:{ألا هل بلغت ؟ اللهم فاشهد}[متفق عليه]
وقال عليه الصلاة والسلم:{اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة},وقد توعدالله
سبحانه من قتل نفسا معصوبة بأشد الوعيد, فقال سبحانه في حق المؤمن:{ومن يقتل مؤمنا
متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما}
[النساء:93],وقال سبحانه في حق الكافر الذي له ذمة في حكم القتل الخطأ:{وإن كان من
قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله وتحرير رقبة مؤمنة}[النساء:92],فإذا
كان الكافر الذي له أمان إذا قتل خطأ فيه الدية والكفارة فكيف إذا قتل عمدا فإن
الجريمة تكون أعظم والإثم يكون أكبر وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه
قال:{من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة}.


 


- ثالثا: إن المجلس إذا يبين حكم تكفير الناس بغير برهان من كتاب الله وسنة
رسوله صلى الله عليه وسلم وخطورة إطلاق ذلك ,لما يترتب عليه من شرور وآثام, فإنه
يعلن للعالم أن الإسلام برئ من هذا المعتقـد الخاطئ,وأن ما يجري في بعض البلدان من
سفك للدماء البريئة وتفجير للمساكن هو عمل إجرامي,والإسلام برئ منه, وهكذا كل مسلم
يؤمن بالله واليوم الآخر برئ منه, وإنما هو تصرف من صاحب فكر منحرف,وعقيدة ضالة,
فهو يحمل إثمه وجرمه, فلا يحتسب عمله على الإسلام, ولا على المسلمين المهتدين بهدي
الإسلام, المعتصمين بالكتاب والسنة,المتمسكين بحبل الله المتين وإنما هو محض إفساد
وإجرام تأباه الشريعة والفطرة, ولهذا جاءت نصوص الشريعة قاطعة بتحريمه محذرة من
مصاحبة أهله, قال الله تعالى:{ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد
الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام}[البقرة:204].{بتصرف}


- قال الشيخ الألباني رحمه الله:


نص تؤيد كل من يدعو إلى الرد على هولاء الخارجين على الحكام والذين يحثون
المسلمين على الخروج على الحكام .


- قال إبن باز رحمه الله:


إن كان أحد من الدعاة في الجزائر قال عني قالت لهم ( ليغتالون الشرطة أو
يستعملون السلاح في الدعوة إلى الله) هذا غلط ليس بصحيح بل هو كذب .


- قال العلامة إبن عثيمين رحمه الله:


نرى أنه يجب عليهم وضع السلاح وإلقاء السلام, وإلى فكل يترتب على بقائهم من
قتل ونهب أموال وإغتصاب نساء فإنهم مسؤلون أمام الله عز وجل والواجب عليهم الرجوع.



- من كتاب فتاوى العلماء الأكابر لشيخ عبد المالك رمضاني:


-قال العلامة عبد الله الغنيمان حفظه الله:


بسم الله الرحمن الرحيم, بلغني أن في الجزائر من يقول أني قد أفتيت بجواز الخروج
على المسلمين وبالتالي فأقول إن هذا إفتراء وبهتان وأنا أبراء إلى الله من ذلك
وأعلن بأن هذا لايجواز.


قاله الشيخ عبد الله بن محمد الغينمان في اليوم 4/5/1421 وصلى الله على
نبينا محمد على شريط سمعي الكلام منقول من كتاب تخليص العباد لشيخ عبد المالك
رمضاني {بتصرف ص305}


- ومما قاله الشيخ على حسن عبد الحميد حفظه الله:


{فكيف يجوز أن تكون هذه الفتنة العمياء الشاملة للأولئك الشاملة لهؤلاء
النساء والشيوخ والأطفال بغير بينة, وبغير فتوى ممن هم أكابر في علمهم وأكابر في
دينهم إلى من أولئك الأفراد الذين ليسو في العير ولا في النفير؟ إلى كتاب تخليص
العباد عبد المالك رمضاني(ص297), وهذا كلام لبعض أئمة سلف هذه الأمة في تحريم ومنع
الخروج على ولاة الأمرالحكام . وروى الحارث أحمد بن محمد الصائغ, قال سألت أباعبد
الله [وهو الإمام أحمد بن محمد إبن حنبل] في أمر كان حدث في بغداد, وهم قوم
بالخروج, فقلت يا أبا عبد الله ما تقول في الخروج مع هؤلاء القوم؟ فأنكر ذلك عليهم,
وجعل يقول: سبحان الله, الدماء الدماء لا أرى ذلك, ولا أمر به, الصبر على ما نحن
فيه خير من الفتنة  يسفك فيها الدماء.
ويستباح فيها الأموال. وينهك فيها المحارم أما علمت ما كان الناس فيه. يعني أيام
الفتنة؟ قلت: والناس اليوم, أليس هم فتنة يا أبا عبد الله؟ قال: إن ما كان, فإنما
هي فتنة خاصة, فإذا وقع السيف عمت الفتنة, وإنقطعت الحبل, والصبر على هذا. ويسلم
لك دينك خير لك, ورأيته ينكر خروج على الأئمة, وقال الدماء لا آرى ذلك ولا أمر به
{أخرجه أبوبكر الخلال في السنة (89)بسند صحيح} ولم سئل الحسن البصري على الخروج
على الحجاج في فتنة إبن الأشعث رفضه ذلك وأمرهم بالصبر والتاريخ يشهد على ما وقع
لهؤلاء المخالفين للعلماء والله المستعان. قال شيخ إسلام إبن تيمية رحمه
الله(ولهذا كان المشهور من مذهب أهل السنة أنهم لا يرون الخروج على الأئمة وقتالهم
بالسيف. وإن كان فيهم ظلم, كما دلت على ذلك الأحاديث صحيحة المستفيضة عن النبي
عليه الصلاة والسلام{كتاب منهاج السنة (3/391) [بتصرف]. وقال شيخ الإسلام المجدد
محمد إبن عبد الوهاب السلفي (في الأصل الثالث أن من تمام الإجتماع السمع والطاعة
لمن تأمر علينا. ولو كان عبدا حبشيا. فبين النبي عليه الصلاة والسلام هذا بيانا
شائعا ذائعا بكل وجه من أنواع البيان شرعا وقدرا, ثم صار هذا الأصل لايعرف عند
أكثر من يدعي العمل به)


الأصوال ستة (ص/324)/كما في الجامع الفريد) هذا منهج سلفنا الصالح من لدن
الصحابة والتابعين والأئمة الأربعة أبو حنيفة ومالك وشافعي وأحمد وإبن تيمية وإبن
القيم ومحمد إبن عبد الوهاب وغيرهم كثير إلى يومنا  هذا أبن باز, وإبن عثيمين , الألباني , صالح
الفوازن عبد المحسن العباد وربيع المدخلي الذين لايخلومنهم زمان .


فليعلم العالم أجمع أن هؤلاء الأدعياء أتباع كل ناعق الذين يسمون أنفسهم
ويسميهم الإسلام السلفية الجهادية أو مايعرف بالوهابية إنماهي محض إفتراء ونسبته
زائفة فإنهم بعيدون عنها كل البعد وكما قيل { كلا يدعي وصلا بليل وليلا لا تقر لهم
بذاك وقد قال أحد مشايخ الدعوة السلفية {عن تنظيم القاعدة (القاعدة قاعدة على جرفا
هار}


لاهم سلفيون وهذه الأعمال أعمال جهادية إنما هي ثورت خوارج إنما سلفهم في
ذلك ذو الخويصرة الذي إعترضة على رسول الله وقال إعدل يامحمد فإنك لم تعدل وكذلك
قتلت عثمان وعلي رضي الله عنهم وهم الخوارج الحرورية ومن التكفير بين المعاصرين
أمثال سيد قطب الذي قال في كتابه في ظلال القراءن (4/2122)إنه ليس على وجه الأرض
اليوم دولة مسلمة ولامجتمع مسلم, وأبي قتادة الذي قال في مجلته (الأنصار) في
عددها(90) في(ص10) بتاريخ(29شوال 1415هـ) بعنوان( فتوى كبيرة الشان حول جواز قتل
الذرية والذسوان دراءا لخطر هتك الأعراض وقتل الإخوان ) ومضمون الفتوى يظهر من
عنوانها ومن أراد التفصيل فعليه بكتاب تخليص العباد من وحشية أبي فتاد لشيخ عبد المالك
رمضاني .


وبسب هذه الفتوى كثرت المجازر ونهب الأموال وهتك الأعراض في الجزائر  .


وكذلك أبي محمد المقدسي الذي له كتاب يكفر فيه الدول السعودية وكتاب إعداد
الفوارس لترك المدارس) مع أن الشيخ مقبل الودعي رحمه الله قال إن كتبه فيها أخطاء
كثيرة وقال عنه أن هذا الرجل (المقدسي) كلام عجيب في لقاء مع (نداء الإسلام)
بعنوان لقاء من خلف القضبان قال فيه المقدسي ( أعتقد بأن المرتدين المبدلين لأحكام
الله المحاربين لدين الله وأوليائه المتسلطين على أزمة الأمور في بلاد المسلمين
أولى من قتال اليهود ) ما فرق بين هؤلاء ومن قال فيهم (قوما يقرؤن القرآن لايجاوز
هاجرهم يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية, يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان......)
الحديث أخرجه البخاري {3344}.


وكذلك إبن سرور الذي سمى مجلته ب(السنة) ليستتر على بداعه وضلاله وتكفير
لحكام المسلمين وأخرين ممن يفتون من وراء حجاب عبر شبكات الأنترنت(يستخفون من
الناس ولايستخفون من الله) هذا كلامهم ياشباب الإسلام يا من غرر بهم أين كلامهم
وكلام سلف الأمة يا من إتبغ أهل الإغواء والزيغ ماذا تقولون لرب العالمين إذا
سئلكم عن دماء وأعراض وأموال المسلمين ولقد أمركم الله بإتباع المرسلين وسؤال أهل
الذكر ماذا أجبتم المرسلين ماذا تقولون أتقولون , ربنا أطعنا سادتنا  وكبرانا             السبيل أظن أنه سيقولون قائلهم ما
كان لي عليكم من سلطان من سلطان إلى أن دعوتكم فاستجبتم لي يومها يعظ الظلم على
يديه ويندم حين لاينفع ندم فاتوبو وأخليص التوبة إلى الله وندموا على ما فعلتم
فإنه الندم في الدنيا توبة وكل إبن أدم خطأ الندم وخير الخطأين التوبون وليس عيبا
أن يرجع الإنسان عن خطأه إنما العيب أن يتمدة الإنسان في غيبه وإن لم تتوبو فأنتم
البغاة فماذا عساكم أن تنتظروا من هذه الأمة الذي سفكتم دمها وهتكتم حرمتها
وسلبتماها وأسلتم دمعتها وإلى الله ورغم هذا كله نقول إن تماديكم في غيكم وبعدكم
عن سواء السبيل, لن يزيد أهل السنة والحديث (السلفيين) في العالم كله وبأخص في
البلاد التي ذاقت ويلات التكفير والتفجير مثل { الجزائر ومصر والأردن وسعودية
وغيرها من بلاد الإسلام إلى تمسكا بمنهج الصحابة الأبرار وسير على طريقه السلف
الأخيار وقدما لكشف فيلق البدعة والفساد والدمار وعزما على حث الصلح في الأنفس
والأوطان والغمار وإجتهاد في دحض مخطط دعاة الإرهاب.


ولمن يحملون السلاح في وجوهنا في الجزائر الأبية النجلاء أرض السلم والمصالحة
نقول هذا كلام أسد السنة في الجزائر الشيخ العلامة عبد الحميد إبن باديس  


        شعب الجزائر مسلما *****
وإلى العروبة ينتسب


       من قال حاد عن أصله *****
فقد كذب


ولمن أراد الإستزادة أكثر في هذا الموضوع فعليه بهذه العناوين على سبيل
المثال لا الحصر


مدارك النصر في السياسة الشرعية وتخليص العباد من وحشية أبي قتاد وفتاوى
العلماء الأكابر فيما أهدر من الدماء في الجزائر لشيخ عبد المالك رمضاني الجزائري
السلفي .


  - الأمن وحاجة البشرية إليه ودعوة إلى حكمة
وتعقل لشيخ عبد الحميد أحمد العربي السلفي .


  - كلمات مضيئة الأصحاب الفضيلة
العلماء في الإرهاب والعنق لشيخ عمرو عبد المنعم سليم المصري السلفي   


  - العوصم مما في كتب سيد قطب من
القوسم لشيخ العلامة ربيع المدخلي السلفي وغيرها كثير وفق الله الجميع حكاما
ومحكومين إلى ما فيه رضاه .


وسبحان الله وبحمدك أشهد أن لا إله إلى الله , أستغفره وأتوبو إليه , ولا
تنسونا من خالص دعائكم .


(ومن أراد أن يطبعها أن يعرضها على أحد المشايخ السلفيين الموثوقا بدينهم
لتنقيحها وجزاكم الله خيرا
.   
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تبرئة السلفية من الفتاوى التكفيرية والعمليات الإرهابية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ابناء السلف الصالح :: منتدى نصرة المسلمين :: منتدى نصرة إخواننا المسلمين-
انتقل الى: